يسلّط الكاريكاتير «الوجه الحقيقي لأمريكا!» الضوء على القمع الشديد من قبل الحكومة الأمريكية للاحتجاجات المناهضة لإسرائيل والداعمة لفلسطين.

رغم ادعائها الدفاع عن حرية التعبير، تقوم أمريكا بقمع التظاهرات ضد إسرائيل.

يكشف هذا السلوك التناقض بين خطاب حقوق الإنسان وأفعال الحكومة الفعلية.

من خلال تقييد الاحتجاجات، تحمي الولايات المتحدة مصالحها السياسية والعسكرية في المنطقة.

يدعو العنوان المشاهدين إلى نقد سياسات أمريكا ذات المعايير المزدوجة.

يبرز العمل الإجراءات القمعية الأمريكية ضد حركات المقاومة الشعبية.

وفي النهاية، يؤكد على ضرورة المقاومة ضد الظلم والنفاق العالمي.