
عدو السلام!
الكاريكاتير «عدو السلام» يسلّط الضوء بشكل مباشر على شخصية ترامب وقراراته.
ويُظهر أنّ سياساته لم تُسهم في إحلال السلام، بل زادت من حدّة التوترات.
في غرب آسيا، يُعرف ترامب أكثر بقراراته العدائية والاستفزازية.
من نقل السفارة الأمريكية إلى القدس إلى تشديد العقوبات، جاءت كل خطواته ضد الاستقرار والهدوء في المنطقة.
هذا العنوان يصوّره كالمعارض والعقبة الرئيسية أمام السلام.
«عدو السلام» هو وسم كاشف يفضح الوجه الحقيقي للسياسات الأمريكية.
الرسالة واضحة: ادعاءات ترامب حول السلام لم تكن سوى شعارات وخداع سياسي.
في الواقع، كان السلام في نظره أداة للضغط والمساومة.
هذا العمل يعالج التناقض بين ادعاءات أمريكا وأفعالها الحقيقية.