
عرض السلام عند الهزيمة!
هذا العمل كناية عن سياسة ترامب الانتهازية.
ويُظهر أنّه لا يتحدّث عن السلام إلا عندما يعجز أمام قوة إيران.
فبدلًا من الالتزام الحقيقي بالسلام، يستعمله كأداة لإنقاذ نفسه.
هذا السلوك يكشف حقيقة الازدواجية وعدم الصدق في السياسة الأمريكية.
عنوان الكاريكاتير يذكّر بأن السلام المفروض أو الاستعراضي ليس سلامًا حقيقيًا.
يدرك المتلقي أنّ هذه المواقف ليست سوى تكتيك سياسي أكثر من كونها إيمانًا بالسلام.
يؤكد العمل على التناقض بين الأقوال والأفعال لدى الساسة الغربيين.
إخراج مشهدية السلام في لحظة الضعف دليل على النفاق والرياء.